أثرت الأزمات السياسية في لبنان على استقرار البلاد، حيث أصبحت الانقسامات الطائفية والمذهبية أكثر توسعاً.
تشهد منطقة الضنية السنية وبشرّي المسيحية صراعات قائمة على جغرافيّة القرنة السوداء. يزداد هذا الصراع تعقيداً في ظل دعوات متزايدة للفدرالية والتقسيم.
وفي موازاة الأزمة الاقتصادية، يتصاعد الصراعات المذهبية، كما يتضح في منطقة القرنة السوداء بعد حادثة العنف التي أودت بحياة شخصين من آل طوق.
يتسارع الجيش اللبناني لتهدئة الوضع، فيما يستمر الانقسام بشأن انتخاب رئيس جديد للجمهورية.
بالإضافة إلى الأزمات الداخلية، تنتظر لبنان نتائج الاتصالات الخارجية للمبعوث الفرنسي جان إيف لودريان.
Socials