انتهت المهلة التي منحتها المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا “إيكواس” للانقلابيين في النيجر، فيما تصاعد ضغط المجتمع الدولي على الانقلابيين.
وقد أعلنت “إيكواس” عن تحديد الخطوط العريضة لتدخل عسكري محتمل، بعد منحها مهلة 7 أيام للانقلابيين لإعادة الرئيس محمد بازوم إلى منصبه.
في ظل السرية المطلوبة لهذا النوع من التحرك، لا يعرف بعد متى سيبدأ التدخل العسكري ولا من أي محور سينطلق.
في هذا السياق، أعربت عدة دول غربية بقيادة فرنسا عن دعمها الحازم لجهود “إيكواس” للتصدي لمحاولة الانقلاب.
وقد بدت حدود الدول المجاورة التي تؤيد القمع العسكري للانقلاب، مسارًا محتملاً للتدخل العسكري، ومن هذه الدول، نيجيريا وبنين، بينما لم تعبر ليبيا عن موقفها حتى الآن.
Socials